خالد حوير شمس** هو أكاديمي عراقي معروف، ولد في مدينة الناصرية في عام 1981م. يُعتبر خالد حوير شمس أحد الباحثين والمفكرين البارزين في مجال علم اللسانيات وعلوم القرآن. قد أثرى المجتمع العلمي بإسهاماته المتعددة في هذين العلمين وساهم في تطوير الدراسات النقدية واللسانية في العراق.
- حصل على درجة الليسانس في كلية الآداب من جامعة القادسية في عام 2004م.
- أكمل دراساته العليا في كلية الآداب بنفس الجامعة حيث حصل على درجة الماجستير في عام 2008م.
- نال درجة الدكتوراه من كلية الآداب بجامعة بغداد في عام 2014م.
- تم تكريمه بلقب "أستاذ في علم اللسانيات" تقديرًا لمساهماته العلمية البارزة.
- حصل أيضاً على لقب "أستاذ مساعد في علوم اللسانيات" نظرًا لمجهوداته المتميزة في تطوير هذا المجال الدراسي.
- شغل منصب ممثل جمعية اللسانيين العراقيين في جامعة ذي قار، حيث عمل جاهدًا على تعزيز التواصل بين الجامعة والمؤسسات العلمية والبحثية الأخرى.
- تولى منصب مدير وحدة الارشاد التربوي في كلية الآداب، حيث ساهم في توجيه ومساندة الطلاب في مساراتهم الأكاديمية والمهنية.
- أُنتخب رئيساً لقسم علوم القرآن في كلية الآداب بجامعة ذي قار، وعمل على تطوير مناهج الدراسات والبحوث في هذا القسم.
- شغل أيضاً منصب مقرر قسم علوم القرآن للدراسات الصباحية والمسائية، وقاد الجهود لتحسين عملية التعليم والتعلم في القسم.
- قام بإدارة وحدة التعليم المستمر، وسعى لتوفير الفرص التعليمية المستمرة للطلاب والمجتمع المحلي.
- أيضاً، كان مديراً لشعبة شؤون الطلبة في كلية الآداب واهتم بشؤونهم الأكاديمية والاجتماعية.
- يشغل منصب عضو في هيئة التدريس في كلية الآداب في جامعة ذي قار، حيث يقوم بتدريس مقررات مختلفة في مجالات اللسانيات وعلوم القرآن.
- شارك في عدة لجان في جامعة القادسية، بما في ذلك لجنة اعتماد الجودة ولجنة الأداء الجامعي في كلية الآداب.
- نشر أكثر من 52 بحثاً في مجلات علمية عراقية مختلفة، حيث اعتبرت مساهماته العلمية قيمة مضافة للبحث العلمي في العراق.
- شارك في 45 مؤتمرًا دوليًا ومحليًا و9 ندوات أخرى، حيث قدم عروضاً علمية متميزة تُسهم في تبادل المعرفة والتعاون الأكاديمي الدولي.
- أشرف على إشراف 25 رسالة ماجستير واطروحة دكتوراه، حيث كان له دور بارز في توجيه الباحثين الشباب ومساعدتهم على تحقيق أبحاثهم ودراساتهم العلمية.
باختصار، خالد حوير شمس يعد إحدى الشخصيات الأكاديمية المرموقة في العراق وله إسهامات مهمة في علم اللسانيات وعلوم القرآن. تنوعت مجالات اهتمامه ومساهماته في الدراسات النقدية والتحليلية أثرت في تطوير المعرفة العلمية والأدبية. تُعَدُّ مؤلفاته المتعددة مرجعاً مهماً للباحثين والمهتمين بالدراسات اللسانية والأدبية في العراق.